فيديو بنت تمارس العادة السرية و قصة خاصة – نيك بنات سكس محارم
محتويات الصفحة
فيلم سكس لبنت تمارس العادة السرية أو بالمصري بتضرب سبعة ونص , مع قصة جنسية لفتاه جامعية تحكي حكايتها مع العادة السرية أو ضرب السبعة ونص منذ المراهقة وحتى أول ممارسة لها مع صديقها .
فيلم بنت تمارس العادة السرية
اضغط على الفيديو للتشغيل
فيلم سكس لبنت تمارس العادة السرية امام الكاميرا وتدخل أصبعها في كسها و طيزها , شابة بيضاء ناعمة جميلة .
قصتي مع العادة السرية
أنا بنت عمري 22 سنة إسمي أمل مثل كل البنات تقريباً تعرفت على الجنس من خلال صديقة لي في مرحلة المراهقة اسمها دعاء كان عمري 13 عام , كنت شاهدت فيلم حين ميسرة وكان فيلم جديد وقتها وشاهدت قبلات سمية الخشاب وعمرو سعد و ممارستهم على السرير وكنت وقتها اتسائل ماذا يفعلان , وعندما جاء مشهد آخر يتحدث عن الجنس أيضا لم أفهمه , فكنت اتحدث مع صديقة لي ونحن نسير بعد درس و قلت لها حدث كذا و كذا , فشرحت لي الأمر , و حكت لي كيف تحدث الممارسة الجنسية و أن قضيب الرجل ينزل منه سائل داخل كس الأنثى وقلت لها وقتها أنها كلمات نابية و قبيحة فقالت لي لكن هذه أسماء الاعضاء التناسلية .
لم يثيرني الأمر في البداية بالطبع صدمت من معرفة هذه الأمور لكن مع الوقت أصبحت متقبلة للفكرة و أعتقد هذا يحدث للجميع , نفس الصديقة في يوم قالت لي هل ” تمارسي العادة السرية ” قالتها بالمصري ” إنتي بتعملي لوحدك ” فقلت لها ماذا أفعل فقالت لي هل تلعبي في نفسك ؟ فقلت لها لا افعل هذا , فقالت لي لماذا لا تفعلي فكل البنات تفعل هذا ؟ فقلت لها ماذا يفعلون بالتحديد ؟ الكلام في هذه الأمور شيق دائما في هذه المرحلة فأعتدلت صديقتي في جلستها بغرفة الدرس وقالت لي ان هناك ممارسة يمارسها الأولاد والبنات وحدهم اسمها العادة السرية وشرحت لي بالتفصيل ما تفعله .
قالت لي أنها تداعب صدرها وهي تتخيل أن شاب يفعل هذا معها وتداعب كسها وتفركه بعنف حتى تشعر برعشة في جسمه مثل التي تحدث عندما تمارس الزوجة الجنس مع زوجها , وقالت لي ان هذه تسمى النشوة أو رعشة الجماع , بدأت من وقتها بالفعل أتخيل أشياء أفعلها مع ممثل وسيم أو أتخيل نفسي في قبلة مكان الممثلة , كان وقتها لا يتوفر انترنت على الموبايل بشكل كبير ولم تكن الموبايلات المنتشرة الآن موجودة لكن في يوم وانا في الدرس حكت لي صديقتي أنها بالأمس شعرت بمتعة لا مثيل لها وهي تمارس لأنها كانت تشاهد صور جنسية على الإنترنت على الكمبيوتر بالمنزل , فشعرت بالفضول لمشاهدة هذه الصور فقلت لها اوصفي لي الصور فقالت لي دخلت على الإنترنت وكتب Sex pictures في جوجل وكنت وحدي بالمنزل وشاهدت صور رجال يمارسون الجنس مع سيدات وكان فيها صور متحركة لممارسة فعلية و إدخال القضيب في الكس والبنات واضح عليها الإستمتاع وكنت أدعك في كسي وقتها حتى وصلت للرعشة وانا أشاهد الصور وكانت ممتعة جداً هذه المرة .
شعرت بفضول كبير لمشاهدة الصور فقلت لها أريد مشاهدتها فقالت لي تعالي لي بعد الدرس غداً بأي حجة وسندخل غرفتي ونغلق الباب ونشاهد سوياً , كنت في إشتياق لمشاهدة الصور وانتظرت بفارغ الصبر حتى انتهى الدرس وكنت قد أخبرت أمي أنني سأذهب مع صديقتي دعاء لمنزلها للمذاكرة , دخلنا المنزل وهي أغلقت الباب وقالت لأمها اننا سنشاهد أشياء على الكمبيوتر تخص الدراسة وجلسنا وفتحت هي جوجل وكتب عبارات جنسية و تفاجأت بالصور فأول مرة أشاهد ما أراه , ممارسات جنسية كاملة بشكل لم أكن أتخيل أنه يحدث بهذه الصورة و تعجبت من حجم القضيب ودخوله في الكس وقالت لي هي أنها تعجبت من نفس الشيء في البداية لكن علمت ان القضيب عندما ينتصب يصبح حجمه أكبر وأن الكس يتسع مع الوقت , قلت لها من أين تأتي بهذه المعلومات قالت لي من بنت خالتها وهي شابة عمرها 22 عام نفس عمري الآن .
جلسنا نشاهد صر متنوعة لنيك في الكس و الطيز وقذف وتعلمت بالفعل ما هو الجنس وبدأت أشعر بإثارة من المشاهدة , وذهبت للمنزل ليلتها وأنا قررت ممارسة العادة السرية , كانت أختي على سريرها إنتظرت حتى تنام ثم بدأت أتخيل و أتذكر الصور وأنا أدعب حلمة صدري الذي كان صغيراً وقتها وشعرت بلذة ثم بدأت أداعب كسي وكان مبتل قليلا كما قالت لي دعاء من الإثارة فدعكته ببطء وانا أداعب صدري وشعرت براحة أعصاب وهدوء و جسمي رغماً عني بدأ يتلوى في السرير كانت متعة كبيرة ثم توقفت عن هذه الممارسة ونمت .
في اليوم التالي في المدرسة قالت لي دعاء أنها أخذت أفلام جنسية من بنت خالتها وأنها تريدني أن أشاهدها طبعا لم أمانع وعلى الفور قلت لها ما الميعاد المناسب قالت لي في نفس الميعاد بعد الدرس غداً وبالفعل ذهبت لمنزلها وجلسنا نشاهد الأفلام وشاهدت مجموعة متنوعة من الأفلام بكل الانواع نيك في الكس و الطيز و مص وقذف على الصدر وعلى الوجه وكل شيء وكنت مثارة وبقوة فأنا عقلي أصبح مدرب على التخيل فكنت متخيلة نفسي مكان ممثلات هذه الأفلام أمارس الجنس وكان كسي مبتل بقوة .وكانت دعاء كذلك وقالت لي أن كسها مبتل بشدة .
ليلتها ذهبت للمنزل و أنا مثارة بشدة وإنتظرت حتى نامت أختي وأغمضت عيني و أخذت امارس بشدة وبشكل أقوى حتى شعرت برعشة تسري في جسدي ونبضات قوية في منطقة الحوض و عرفت أن هذه هي رعشة الجماع أو الأورجازم وإستمتعت بها بشدة , وفي اليوم التالي حكيت لدعاء ما فعلته فقالت لي أنها بالفعل الأورجازم .
ولسنوات إستمر بي الحال على هذا الوضع ويتطور الأمر كل فترة خلال سنوات إعدادي وثانوي حتى وصلت لمرحلة إدخال خيار في طيزي و التلفظ بألفاظ جنسية أثناء ممارسة العادة السرية أو ضرب سبعة ونص , وعندما دخلت كلية علوم تعرفت على شاب زميل لي اسمه احمد كان يشد إنتباهي بجراءته و نظراته الوقحة المتعمدة وظل صديق لي طول الأربع سنوات , كان ضمن مجموعة زملاء لي أصبحنا كالعائلة وتحدثنا هاتفياً أكثر من مرة وكنت أمارس العادة السرية وأنا أتخيله في العام الرابع بالكلية .
كان الأمر قد تطور كثيراً و أصبح هناك فيس بوك و تويتر ففي ليلة وجدت منه رسالة على الفيس بوك كان ميعادها الساعة الواحدة صباحاً كنت وقتها بغرفتي وحدي بعد أن تزوجت أختي وكنت أشاهد فيلم جنسي على الموبايل شعرت معه بإثارة شديدة وكنت أفرك كسي و أنا أشاهد الفيلم وكنت في حالة إثارة شديدة وكان يقول لي في الرسالة فقط مساء الخير , لمجرد مشاهدتي للرسالة شعرت بإثارة , فقلت له مساء النور وكانت أول مرة أشعر أنني بالفعل أفعل شيء ممنوع وخطأ وهذا أيضا أشعرني بالمزيد من الإثارة , قال لي لماذا أنتي مستيقظة فقلت له أحاول النوم فقال لي و أنا أيضاً ثم فجأة وبدون مقدمات قال لي هناك خيالات في رأسي لا أستطيع طردها , فقلت له أي خيالات , فقال لي سأتصل بكِ , ففكرت قليلا ثم قلت له إتصل , إتصل وقال لي بصوت هادي على عكس عادته ايه مسهرك , فقلت له بصوت خرج مني مثير وهادئ , عادي سهرانة , فقال لي لا أدري لماذا أنتي بالتحديد اليوم صورتك في خيالي ولا أستطيع طردها , شعرت بإثارة أكثر وكنت افرك كسي و انا اتحدث معه فقلت له و أنا في حالة إثارة شديدة وأنت أيضاً لا أدري كيف تجرأت وقلتها لكنه تنهد وقال لي كنت أشعر أنك تفكري في , ثم قال لي اريدك , كنت في حالة إثارة شديدة جعلتني لا أستطي منع نفسي من الكلام معه بهذه الطريقة فقلت له و أنا أيضا , فشعرت به يتنفس بصوت مسموع وأضح أنه يفعل مثلي ,وأخذ يتحدث و انا أستمع فقط و أفرك في كسي .
قال لي لو كنت معك الآن سأحضنك و أخلع ملابسك و أعتصر صدرك و أمسك بطيزك و أنا أضع زبي بين ساقيكي يحك في كسك و انا شعرت وهو يتحدث بلذه كبيرة وصدرت عني تأوهات جعلته يقول لي اريدك أريد أن أنيكك ثم قال لي أن أقذف يا حبيبتي على صدرك فأمسكت بصدري بقوة و جسمي كله ينتفض وأنا اضرب كسي و أفركة بعنف حتى هدأنا وقال لي سأقابلك غداً لكن سيكون شعوري مختلف , وبالفعل عندما قابلته كان الأمر قمة في الإثارة لم أتمالك نفسي وهو أيضاً وتكلمنا لدقائق ثم قال لي أريد مقابلتك في مكان وحدنا فقلت له و انا أيضاً فقال لي جميع من بمنزلي الآن غير موجودين , فقلت له موافقة , وذهبنا بالفعل وبمجرد وجودنا معاً , كان اللقاء في قمة السخونة قبلني بجنون وكنت أقبله وأعض شفتيه وهو يعتصر صدري وطيزي بشدة ثم جعلني أنام على السرير وخلع حذائي و بنطلوني و البانتي ثم التهم كسي بشفتيه غير مبالي ولم يسألني هل أنا مستعدة أم لا لكن لحسن الحظ كنت أنا معتادة على الشاور صباحاً و إرتداء ملابس جديدة كل صباح واهتم جداً بإزالة شعر كسي , فبالطبع كان كسي مثير وناعم وأخذ يقبله وهو يفرك قضيبه حتى قذف على بطني وكسي و انا افرك كسي بشدة و أقذف معه .
كنت بحجابي وملابسي من الأعلى كاملة لكن عارية من الأسفل تماماً إرتديت ملابسي بعد أن مسحت لبنه من كسي وبطني وإحتضنني برفق وقال لي بحبك , صراحة تفاجأت من هذه الحركة لكني فقط إبتسمت له , وكانت هذه ممارستي الوحيدة حتى الآن .